معركه 25 ابريل بين النظام مع
الحراك الثوري
بدا
يوم الخامس والعشرين من ابريل ذكري تحرير سيناء بتواجد امني مكثف في ربوع مصر عامه
وفي محيط القاهره الكبري ووسط البلد خاصه
وقد
تواجد اعداد من انصار النظام للاحتفال وسط حراسه امنيه من رجال الشرطه والجيش حيث تواجدو في ميدان مصطفي محمود وميدان التحرير وميدان طلعت
حرب
ومنعت قوات الأمن بمحيط نقابة
الصحفيين دخول الصحفيين لتغطية الاحتفالات
ومنعت قوات الأمن بمحيط
نقابة الصحفيين دخول الصحفيين لتغطية الاحتفالات منهم مراسليين لجريده المصري اليوموهنا تروي مراسلة
ال #bbc في القاهرة
توقيفها هي و فريق العمل من قبل الامن و منعهم من التصوير و ان المسموح لهم
بالتواجد في التحرير هم مؤيدين #السيسيفقط
بالاضافة الي اعتداءهم عليها و لم تتحرك الشرطة لإنقاذهم من أيدي المؤيدين للنظام .
وعلي صعيد اخر خرجت تجمعات شبابيه رافضه لقرار الدوله بترسيم الحدود المصريه والتنازل عن جزيرتي تيران وصنافير للمملكه العربيه السعودية
فبدءت المسيرات في عده مناطق منها شارع ناهيا و امام نقابه الصحافيين وشارع فيصل و ميدان المساحة
المسيرات ويلقي القبض علي العديد من
المتظاهرين
قبل ان يتعامل الامن معهم ويفض
وهروب
بعضهم الي داخل حزب الكرامه
وبعد
احتماء النشطاء داخل مقر الحزب، حاصرت قوات الأمن المقر واحتجزوا من بداخله،
وأبرزهم، محمد سامي رئيس الحزب، والسفير معصوم مرزوق، بالإضافة إلى عدد من قياديي
الحزب والصحفيين
وكشف رئيس حزب الكرامة
المهندس محمد سامي، عن أن قوات الأمن طاردت
شباب الحزب المشاركين في
فعاليات 25 أبريل حتى احتموا بالمقر، مؤكداً على أنه لن يسمح بالمساس بهم تحت أية
ظروف.
وفي وقت ﻻحق، أعلن رئيس حزب الكرامة محمد سامي، انتهاء الحصار الذي فرضته قوات الأمن، أمس الاثنين، على المقر المركزي للحزب بالدقي في مدينة الجيزة.
وفي وقت ﻻحق، أعلن رئيس حزب الكرامة محمد سامي، انتهاء الحصار الذي فرضته قوات الأمن، أمس الاثنين، على المقر المركزي للحزب بالدقي في مدينة الجيزة.
كشف محدث بأسماء المقبوض عليهم امبارح اللي وصلتلهم جبهة الدفاع
عن متظاهري مصر واللي بيتبعهم محاموها
وظهرت بعض الوقفات الاحتجاجيه الداعمه للحراك المصري في تونس
نقلا عن
وعلي الجانب الايطالي
مظاهرات الايطاليين بالامس المطالبه بحق
و قد تم اختيار يوم 25 إبريل تضامنا مع تظاهرات الامس بمصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق